زيادة خطر الإصابة بمرض السكري بين الشباب
وفقا لدراسة نشرت في"لانسيت"، ارتفع خطر الإصابة بمرض السكري بين الأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و 49 عامًا بشكل ملحوظ خلال العقدين الماضيين.عدد السنوات المفقودة بسبب سوء الصحة والوفاة المبكرة (المقاسة في سنوات الحياة المعدلة للإعاقة)، أو DALYs) ارتفعت بنحو 50٪ تشير الدراسة إلى زيادة حادة في انتشار المشاكل الأيضية ، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم وارتفاع نسبة السكر في الدم ومؤشر كتلة الجسم المرتفع (BMI).هذه المشاكل تجعل الفئة العمرية 15-49 أكثر عرضة للسكريوبالإضافة إلى ذلك، فإن هذه الفئة العمرية عرضة أيضاً لمستويات مرتفعة من البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) ، والمعروف عادةً باسم الكوليسترول "السيء".
ضغط على نظام الصحة العامة
هذه القضايا لا تؤثر فقط على الصحة الفردية بل تضع أيضا ضغوطا هائلة على أنظمة الصحة العامة.عوامل نمط الحياة تؤثر بشكل كبير على نموهمالعديد منهم يفتقرون إلى التمارين البدنية الكافية، ويشاركون في سلوكيات ساكنة لفترة طويلة،يواجهون ضغوطًا عالية في العمل ويكون لديهم مستويات منخفضة من النشاط البدنيأدى انتشار الأطعمة الغنية بالسكر والدهون إلى انتشار عادات غذائية غير صحية بين الشباب.الذي هو عامل خطر رئيسي لمرض السكري من النوع 2يشير الباحثون إلى أن الزيادة في عوامل الخطر الأيضية هذه تعكس أيضًا اتجاه الشيخوخة السكانية، حيث يكون كبار السن أكثر عرضة لمشاكل الصحة هذه بمرور الوقت.
هناك حاجة إلى استراتيجيات شاملة
وبما أن قضايا الصحة العالمية أصبحت أكثر تعقيدًا، فإن معالجة مرض السكري ومشاكل الأيض ذات الصلة تتطلب جهود من الحكومات ومؤسسات الصحة العامة،بالإضافة إلى المشاركة النشطة من الأفراداستراتيجيات شاملة، بما في ذلك توجيهات سياسية وحملات تعليمية ومراقبة منتظمة.يمكن أن تكون فعالة في الحد من خطر الإصابة بمرض السكري بين الفئة العمرية 15-49 و في تحسين الصحة العامة بشكل عام.
زيادة خطر الإصابة بمرض السكري بين الشباب
وفقا لدراسة نشرت في"لانسيت"، ارتفع خطر الإصابة بمرض السكري بين الأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و 49 عامًا بشكل ملحوظ خلال العقدين الماضيين.عدد السنوات المفقودة بسبب سوء الصحة والوفاة المبكرة (المقاسة في سنوات الحياة المعدلة للإعاقة)، أو DALYs) ارتفعت بنحو 50٪ تشير الدراسة إلى زيادة حادة في انتشار المشاكل الأيضية ، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم وارتفاع نسبة السكر في الدم ومؤشر كتلة الجسم المرتفع (BMI).هذه المشاكل تجعل الفئة العمرية 15-49 أكثر عرضة للسكريوبالإضافة إلى ذلك، فإن هذه الفئة العمرية عرضة أيضاً لمستويات مرتفعة من البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) ، والمعروف عادةً باسم الكوليسترول "السيء".
ضغط على نظام الصحة العامة
هذه القضايا لا تؤثر فقط على الصحة الفردية بل تضع أيضا ضغوطا هائلة على أنظمة الصحة العامة.عوامل نمط الحياة تؤثر بشكل كبير على نموهمالعديد منهم يفتقرون إلى التمارين البدنية الكافية، ويشاركون في سلوكيات ساكنة لفترة طويلة،يواجهون ضغوطًا عالية في العمل ويكون لديهم مستويات منخفضة من النشاط البدنيأدى انتشار الأطعمة الغنية بالسكر والدهون إلى انتشار عادات غذائية غير صحية بين الشباب.الذي هو عامل خطر رئيسي لمرض السكري من النوع 2يشير الباحثون إلى أن الزيادة في عوامل الخطر الأيضية هذه تعكس أيضًا اتجاه الشيخوخة السكانية، حيث يكون كبار السن أكثر عرضة لمشاكل الصحة هذه بمرور الوقت.
هناك حاجة إلى استراتيجيات شاملة
وبما أن قضايا الصحة العالمية أصبحت أكثر تعقيدًا، فإن معالجة مرض السكري ومشاكل الأيض ذات الصلة تتطلب جهود من الحكومات ومؤسسات الصحة العامة،بالإضافة إلى المشاركة النشطة من الأفراداستراتيجيات شاملة، بما في ذلك توجيهات سياسية وحملات تعليمية ومراقبة منتظمة.يمكن أن تكون فعالة في الحد من خطر الإصابة بمرض السكري بين الفئة العمرية 15-49 و في تحسين الصحة العامة بشكل عام.